Laman

إبدال


الإبدال


الأمثلة
أ                  ب                ج

دعا               اِدْتعى            اِدَّعى
ذكر               اِذْتكر             اِذدكَرَ
زحم              اِزْتحم           اِزْدَحم

د                  هـ                     و   

صحب           اِصْتَحب                  اِصْطَحَب
ضرب           اِضْترَب                   اِضْطَرب
طلع               اِطْتَلع                      اِطَّلع
ظلم               اِظْتَلم                      اِظْطَلم

البحث :

على (افتعل),و لكنك حينما تنظر إلى هذه الأفعال بقسم (و)لا تجد تاء افتعل بل تجد مكانها طاء, ومن ذلك تحكم بان كل فعل ثلاثي أوله صاد أو ضاد أوطاء أو ظاء, إذا بنى على افتعل تبدل فيه تاء افتعل طاء ,و مثل افتعل في ذلك مصدره و مشتقاته. بقسم(أ)أفعال ثلاثية مبدوءة بدال أو زال أو زاي ,وفي قسم (ب)ترى الأفعال نفسها بعد بنائها على صيغة (افتعل), و لكنك إذا نظرت إلى الأفعال بقسم(ج),لم تجد تاء افتعل و رأيت مكانها دالاً,و من ذلك تستطيع أن تستنبط أن كل فعل ثلاثي أوله دال أو ذال أو زاي , إذا بنى على افتعل تبدل فيه تاء افتعل دالاً,و مثل افتعل مصدره و مشتقاته.
وبقسم (د)أفعال ثلاثية مبدوءة بصاد أو ضاد أو طاء أو ظاءوفي قسم (هـ )ترى الأفعال نفسها بعد بنائها
القواعد :
- إذا كان أول الثلاثي دالاً أو ذالاً أو زاياً وبنى على اِفتعل ,تبدل تاء افتعل دالاً,و مثل ذلك يحصل في مصدر افتعل و مشتقاته.
- إذا كان أول الثلاثي صاداً أو ضاداً أو طاءً أو ظاءً و بنى على افتعل ,تبدل تاء افتعل طاء,و مثل ذلك يحصل في مصدره و مشتقاته. [1]

هو وضع حرف مكان حرف آخر دون اشتراط أن يكون حرف علة أو غيرة[2]

 
المثال
حالات الإعلال والإبدال
وفق ـــ اتفق
يسر ـــ اتسر
وعد ـــ اتعد
وزن ـــ اتزن

صبر ـــ اصطبر
ضرب ــ اضطرب
ضلع ـــ اطلع
طعن ـــ اطعن
طهر ـــ اطهر . ظلم ـ اظطلم

دان ـ ادتان ـ اددان ـ ادان
زجر ـ ازدجر
زهر ـ ازدهر
زها ـ ازدهى
ذكر ـ اذدكر ـ اذكر / ادكر
) ما ينظرون إلا صيحة واحدة تأخدهم وهم يخصمون (
أي يختصمون




سماو ــ سماء
بناي ــ بناء

 
قول ــ قال ــ قائل ( فاعل )
بيع ــ يباع ــ بائع (فاعل )

 صحيفة ـ صحايف ـ صحائف
عجوز ـ عجايز ـ عجائز

نيف ـ نيايف ـ نيائف
أو ـ أواول ـ أوائل


واصلة ـ وواصل ـ أواصل


غايي ، رايي (3 ياءات ) . غائي ، رائي


خطيئة تجمع خطايئ - خطائى- خطائي –خطائيْ – خطاءا – خطايا
أُومن - أومن – إئمان – إيمان
مفتاح – مفات اح – مفاتيح مفيتيح


كتاب – كتياب – كتيب
سوط – سياط / رضو – رضي / أعطوت وزكوت – أعطيت وزكيت/صام – صوام – صيام /
موعاد- ميعاد / دنوى – دنيا /


سيود – سيد


عصا عصوو- وعصوي – عُصِيّ –عِصي



لعب – لويعب


أيقن . يبقن ( يوقن ) . ميقن(موقن )

تقيا + فتيا – تقوى + فتوى
قول – قال ، بيع – باع

قال – يَقْوُل – يقول
باع – يبْيع – يبيع
أكرم – يُؤْكْرم – يُكرم
باع ( اسم مفعول ) مبيوع – مبيع
1. إن كان الفعل مثالاً واوياً أو يائياً تبدل فاء الافتعال تاء علي وزن افتعل .




2.إن كانت تاء الافتعال ( افتعل ) أحد أحرف الإطباق
(ص ، ض ، ط ، ؟ ) تبدل تاء الافتعال طاء علي وزن افتعل .



3. إن كانت فاؤه دالاً أو ذالاً تبدل تاؤه دالاً مهملة ( علي وزن افتعل ) .




ملاحظة : أجاز بعضهم إبدال تاء الافتعال صاداً مع الإدغام ورد في القرآن الكريم



4.قلب الواو والياء همزة :
أ – إذا تطرفت الواو أو الياء بعد ألف زائدة تقلب إلي همزة


ب - أن تقع الواو أو الياء عيناً لاسم الفاعل ويكون الفعل أجوف عينه قد أعلت فإنها تقلب إلي همزة

ج - أن تقع الواو أو الياء بعد ألف مفاعيل علي أن تكون الواو أو الياء مدة ثالثة في المفرد

د- أن تقع الواو أو الياء بعد حرف علة علي أن يفصل بينهما ألف ( مفاعل ) أو ما يشبهه في الحروف ونوع الحركات

ه- أن تجتمع واوان في أول الكلمة بشرط أن تكون الثانية واواً غير منقلبة عن حرف آخر .

و- عند النسبة إلي غاية ، راية



5-قلب الهمزة واواً أو ياء : وذلك علي نمط الأمثلة التالية .


6-قلب الألف ياء مثل أ . أن تقع بعد كسرة
ب. بعد ياء التصغير


7.قلب الواو ياء







نقول في جمع :



8.قلب الألف واو عند التصغير


9.قلب الياء واواً



10.قلب الواو والياء ألفاً

11. الإعلال بنقل الحركة


12.الإعلال بالحذف
الإبدال
الإبدال حذف حرف ووضع حرف آخر مكانه مثل: ( تلعثم تلعذم) وهو بهذا المعنى العام يشمل الإعلال بالقلب وبعض أشكال تخفيف الهمزة، وبعض أشكال الوقف، وقد درج الصرفيون على تخصيص مصطلح الإبدال بظاهرة التبدل الصوتي التي تصيب الأحرف الصحيحة فقط.
والإبدال بهذا المعنى الضيق على نوعين:
 الأول: إبدال سماعي لا يخضع لقواعد، وليس له ضوابط عامة، كإبدالهم القاف من الكاف في ( وكنة وقنة ) والحاء من العين في ( ربع ربح) وهذا النوع ليس تبدلا صوتيا اقتضاه تفاعل الأصوات بعضها ببعض، وإنما هو ضرب من اختلاف اللهجات.
الثاني: إبدال قياسي ناجم عن تفاعل الأصوات وتأثير بعضها في بعض، ويسمى هذا النوع بالإبدال الصرفي الشائع أو الضروري أو اللازم والأجدر من ذلك أن يسمى الإبدال الصوتي، لأنه عبارة عن تبدلات صوتية لا يترتب عليها تغيير في معنى الكلمة الصرفي أو وظيفتها النحوية، ويمكن حصر مظاهره في القوانين الآتية:
1- تقلب تاء افتعل ومشتقاته ومصدره ثاء إن كان فاء الكلمة ثاء وتدغم فيها (تأثر اثتأر  اثثأر اثأر)
2- تقلب تاء افتعل ومشتقاته ومصدره طاء، إن كان فاء الكلمة أحد حروف الإطباق (ط- ظ- ص – ض) (صفا اصتفى اصطفى) (ضجع اضتجع اضتجع اضطجع) ( طرد اطترد اطرد)، ( ظلم اظتلم اظطلم اظلم )، ويجوز بعد هذا القلب أن تقلب الطاء حرفا من جنس ما قبلها وتدغم فيه، ( اصفى – اضجع –اطرد- اظلم).
3- تقلب تاء افتعل ومشتقاته ومصدره دالا إذا كان فاء الكلمة أحد هذه الحروف (د- ذ – ز)، ( دعا ادتعى  ادعى). ذكر اذتكر اذدكر). (زهر ازتهر ازدهر). ويجوز بعد هذا القلب أن تقلب الدال حرفا من جنس ما قبلها وتدغم فيه: ( اذكر – ازهر).وقد يعكس الإدغام في بعض ما مر في القانونين الثاني والثالث، وذلك مع التاء والذال والظاء، فتقلب هذه الحروف إلى ما صارت إليه تاء الافتعال ثم تدغم اتأر- ادكر- اطلم).
4- يجوز أن تقلب تاء ( تفاعل وتفعل وتفعلل) ومشتقاتها حرفا من جنس الفاء إذا كان هذا الفاء أحد الحروف الآتية (ث،ذ،د،ز،ص،ض،ط،ظ) ثم تدغم فيهن ثم تجتلب للكلمة فيه همزة الوصل بسبب سكون أولها الناجم عن الإدغام: ( تثاقل إثاقل، تذاكر اذاكر، تدحرج ادحرج، تزين ازين، تصالح اصلح، تضافر اضافر، تطالب اطلب، تظلم اظلم).وربما حدث هذا مع السين والشين:( تسمع اسمع، تشاجر اشاجر) .
5 – إذا وقعت التاء ساكنة قبل الدال، وجب قلبها دالا وإدغامها في الدال التي بعدها، (عتود عتدان عدان ).
6- إذا وقعت النون ساكنة قبل الميم أو الباء، وجب قلبها ميما، فإن كانت الميم هي التي بعدها قلبت لفظا وخطا وأدغمت (انمحى امحى)، أما إن كانت الباء هي التي بعدها، فالقلب في اللفظ لا في الخط ( سنبل سمبل).
7- تقلب الواو في كلمة (فو) ميما وجوبا في حالة الإفراد (الفم) أما في حالة الإضافة، فيجوز القلب وعدمه (فوك= فمك).
إبدلات سماعية:
استكمالا للبحث نورد هنا طائفة من الإبدالات مما لا يخضع للقواعد العامة التي مر ذكرها، ويندرج في هذه الطائفة ثلاثة أنواع من الإبدال:
1- إبدال لهجي كإبدال بني تميم العين من همزة (أن).
2- إبدال سماعي تبنته الفصحى، ولم تقس عليه، كإبدال الفاء من الثاء في (ثوم فوم)
3- إبدال لا تقره القوانين، وليس له تفسير سوى انه ضرورة شعرية وذلك كإبدال الشاعر الياء من السين (السادس = السادي)[4][5]
الإبدال

الإبدال: هو جعل حرف مكان آخر في الكلمة، مثل فناء الدار، وثِناء الدار، حيث جعل الثاء بدل الفاء؛ والإبدال أنواع:
الإبدال الصرفي (الشائع): وهو جعل حرف مكان آخر لضرورة لفظية: إما لتسهيل النطق أو لمجاراة الصيغة الشائعة، وهو إبدال مطرد ضروري عند جميع العرب، ويقع في حروف معينة يجمعها لفظ (طال يوم أنجدته) ومن أمثلته:

فَعَل
افتعل قبل التغيير
افتعل بعد التغيير
تغيير
تغيير
صفا
اصتفى
اصطفى


ضرب
اضترب
اضطرب


ضرّ
اضتُرّ
اضطُرّ


صلى
اصتلى
اصطلى


طرد
اطترد
اطْطَرد
اطّرد

زهر
ازتهر
ازدهر


زجر
ازتجر
ازدجر


ذكَر
اذْتكر
اذْدكر
ادْدَكر
ادّكر

ومن الإبدال الصرفي الإعلال وهو: تغيير حرف العلة (الواو ، أو الياء، أو الألف) والهمزة، مثل:
سماو  ←  سماء
بايِع   ←  بائع
قاوِل  ←  قائل
صوَم ← صام
بيَع    ← باع
اوتفق  ← اِتتفق ← اتّفق
الإبدال اللغوي: هو جعل حرف مكان آخر لغير ضرورة لفظية، مثل:
لِثام و لِفام.
أرمد و أربد.
مرَث الخبز ومرده.
شثن الأصابع (غليظ) و شثل الأصابع.
الأيْم (الحية) والأين.
موت ذُؤاف وذُعاف
الظأْب (سلف الرجل) والظأْم.
عَجْب الذنَب (عصعصه) وعَجْم الذنب.
الحُثالة والحُفالة.
الثُّوم والفوم.
الإبدال اللغوي القياسي:
قال البطليوسي: مِنْ هذا الباب ما يَنْقاس‏:‏ وهو كلُّ سينٍ وقعت بعدها عينٌ أو غينٌ أو خاءٌ‏ أوقافٌ أو طاءٌ جاز قلبُها صاداً.
وشرطُ هذا الباب أن تكون السينُ متقدَّمةً على هذه الحروف لا متأخرةً بعدها، وأن تكونَ هذه الحروفُ مُقارِبةً لها لا متباعدة عنها، وأن تكون السين هي الأصل، فإن كانت الصاد هي الأصل لم يَجُزْ قلبُها سيناً لأن الأضْعفَ يُقْلَب إلى الأقوى ولا يُقْلَب الأقوى إلى الأضْعَف وإنما قلبوها صاداً مع هذه الحروف لأنها حروفٌ مُسْتَعلية والسينُ حرف مُتَسَفِّل فثقُل عليهم الاستعلاء بعد التَّسفل لما فيه من الكُلْفة فإذا تقدّم حرفُ الاستعلاء لم يُكْرَه وقوعُ السين بعدَه لأنه كالانْحِدار من العلوّ وذلك خفيفٌ لا كُلْفةَ فيه‏.‏
ومن أمثلته:
 القُعاس والقُعاص‏:‏ داء يأخذُ في الصّدر.
 السُّقع‏‏ والصُّقع: النَّاحِية من الأرض.
الأسْقع والأصْقَع‏:‏ طائر كالعصفور.
خطيب مِسْقَع‏ ومِصْقَع: بليغ.
دليلٌ مِسْدَع ومِصْدَع‏:‏ حاذق.
الرُّسْغ‏‏ والرُّصْغ: مُنْتَهى الكفّ عند المفصل.
سِماخ وصِماخ‏:‏ ثقْب الأذُن.
الخِرْسَة والخِرْصَة ‏:‏ ما تُطْعمَه النُّفساء.
السراط والصراط.
السوط والصوط.
الاختلاف حول الإبدال: اختلف العلماء حول ما يدخل في دائرة الإبدال وما يخرج عنها، ويمكن تمييز ثلاثة آراء رئيسة في هذا الباب:
رأي المتوسعين: يرون أنّ الإبدال قد يقع بين كل حرف وآخر من حروف اللغة، سواء كانت متقاربة المخارج أو كانت متباعدتها. وممن قال بهذا أبو الطيب اللغوي الذي عدّ من الإبدال الذاب والذان "العيب" برغم تباعد مخرجي النون والباء. ومن هؤلاء الكرملي، الذي قال إن الإبدال يتسع في جميع حروف اللغة، ومنهم أبو الحسن بن الصائغ الذي يقول: قلما نجد حرفا من حروف اللغة إلا وقد جاء فيه الإبدال ولو نادراً.
رأي المضيقين: وهم الذين وضعوا شروطا لتحقق الإبدال، ومن هؤلاء ابن جني الذي اشترط (1) تقارب المخارج؛ لذا أخرج منه الذاب والذان، (2) اتحاد اللغة؛ لذا أخرج منه اللثام واللفام لاختلاف اللغات، (3) ألا يكونا أصلين؛ لذا أخرج منه (رجل تُدْرأ): "ذو قوة على الدفع" و(رجل تُدْره): "ذو عز"؛ لأنهما -على حدّ زعمه- أصلان متميزان.
رأي المتوسطين: يمثلهم ابن سيده الذي اشترط فقط تقارب المخرجين.
الاشتقاق الإبدالي
هناك من اللغويين من رأى في الإبدال وتقارب مخارج حروف الكلمة ومعانيها نوعا من الاشتقاق، وسماه بعضهم بالاشتقاق الكبير أو الأكبر، وبما أن تقليب الحروف يُدْعى مرة بالاشتقاق الأكبر ومرة بالكبير فيحسن أن نسمي هذا الإبدال الاشتقاق الإبدالي. ومن كلامهم عنه يمكن تعريفه بأنه: ردّ الكلمات إلى أصل واحد إذا تدانت معانيها وتقاربت حروفها في المخارج أو في الصفات . وقد أورد ابن جني في باب تصاقب الألفاظ  لتصاقب المعاني أمثلة كثيرة تصلح له، ويمكن تمييز ثلاثة أنواع منه بحسب عدد الحروف المتقاربة في المخرج أو في الصفة:
1) مقاربة في حرف:
جرف ‏"قشر وجه الأرض" وجلف "قشر"؛ هنا تقاربت (ر) و (ل) لأنهما حرفان ذلقيان.
العَلْب‏:‏ "الأثر والعَلْم‏:‏ "الشقّ في الشفة العليا،" وهما متقاربان في المعنى؛ و (ل) و (م) حرفان شفويان.
الغَرب‏:‏ "الدلو العظيمة" والغرف "أخذ الماء بإناء"؛ و (ب) حرف شفوي و (ف) حرف شفوي أسناني.
هديل وهدير: أصوات؛ و (ل) و (ر) حرفان ذلقيان.
جبل "اجتمع وغلظ" وجبن :"استمسك وتجمع"؛ و (ل) و (ن) متقاربان لأنهما ذلقيان.
2) مقاربة في حرفين:
‏(س ح ل) ‏ و (ص هـ ل) أصوات؛ و (س) و (ص): الأول غير مطبق والثاني مطبق، و(ح) و (هـ) حرفان حلقيان‏.
سحل وزحر أصوات؛ و(س) و (ص): الأول غير مطبق والثاني مطبق؛ و (ل) و (ر) ذلقيان.
جلف وجرم يفيدان معنى "القشر"، و (ل) و (ر) ذلقيان؛ و (ف) و (م) متقاربان في المخارج؛ لأن الأول شفوي أسناني، والثاني شفوي أنفي.
3) مقاربة في ثلاثة أحرف:
زأر وسعل أصوات؛ (ز) و (س) حرفا صفير؛ و (أ) و (ع) حلقيان؛ و (ر) و (ل) ذلقيان.
زأر و صهل  (ز) و (س) حرفا صفير؛ و (أ) و (هـ) حلقيان؛ و (ر) و (ل) ذلقيان.
غدر و ختل تدلان على " الفعل في خفاء"؛ و (غ) و (خ) حلقيان؛ و (د) و (ت) أسنانيان لِثويان؛ و (ر) و (ل) ذلقيان.[6]



[1] http://zahra1.com/Nah_Em_7att_balagah/G_6_e3lal_ebdal.html
[2]
[3] http://zahra1.com/Nah_Em_7att_balagah/E-e3lall.html
[4] http://dmimouni.maktoobblog.com/923373/
[5] http://www.hesnoman.com/vb/showthread.php?t=9518
[6] http://www.angelfire.com/tx4/lisan/fiqhlughah/ibdal.htm

Tidak ada komentar:

Posting Komentar

thanks for Coment...